قدم
مواطن سعودي كامل مدخراته، ليس هذا فقط بل اقترض بعض المال في سبيل إنقاذ
حياة مقيم مخالف، حيث ظل السعودي عبدالله سعد الروقي سبع سنوات عجاف ينتظر
فرصة سانحة لتصحيح وضع إقامة العامل البنجالي محبوب العالم، بعد أن قدم
العامل لأداء فريضة الحج وقرر الإقامة المخالفة في قرى هدى الشام، حيث عمل
حارسا لدى الروقي، ومع بزوغ أمل مهلة التصحيح التي أمر بها خادم الحرمين
الشريفين، سطع أمل في حياة الروقي ومحبوب العالم في آن واحد، حيث توقعا حلا
جذريا لمشكلة الإقامة النظامية، اتفق الطرفان على تصحيح الوضع، ولم يعلم
أحدهما أو كلاهما أن الأيام تخبئ لهما ما ليس في الحسبان.وبحسب
صحيفة عكاظ جمع الروقي أوراق محبوب وتوجه إلى قنصلية بنجلاديش في جدة، حيث
صفوف المراجعين الطويلة والقاتلة، ومع هذا قرر الانتظار لاستكمال إجراءات
التصحيح، وعندما حان دوره قدم أوراقه وطلب إصدار جواز سفر للعامل، وبعد أن
تفحص موظف القنصلية المستندات أخذ عليه تعهدا خطيا بالمضي في خطوات التصحيح
كاملة.وسجل العامل تحت كفالته مؤقتا، عندها حمل الروقي أوراقه
واتجه صوب مكة المكرمة فرحا بما حققه من إنجاز، إلا أن فرحته لم تدم طويلا
بعد أن دهم مرض مفاجئ عامله محبوب العالم، فحمله إلى مستشفى قريب من قريته،
إلا أن الطبيب طلب منه التوجه فورا إلى مستشفى متطور نظرا لخطورة الحالة،
وهنا لم يكن أمامه خيار سوى طرق باب مستشفى خاص شهير في مكة.وأوضح
الروقي للصحيفة مستعيدا تفاصيل اللحظات الحرجة، أن أطباء المستشفى شخصوا
الحالة فورا وقرروا أن محبوب العالم يشكو من ورم سرطاني بالمخ أدى إلى شلل
في الجهة اليسرى من الجسم مع غيبوبة كاملة، ويحتاج عمليتين، الأولى لتحويل
السائل النخاعي، والثانية لإزالة كتلة كبيرة من الورم.وأضاف:
«أجريت للعامل عمليتان وهو بحاجة لاستكمال العلاج بالأشعة العميقة والعلاج
الكيماوي، ومضى على وجوده في المستشفى ثلاثة أشهر حتى الآن، وطلب مني تسديد
قيمة العلاج، فسددت مبلغ 80 ألف ريال، منها 30 ألف ريال قرض زواج من بنك
التسليف، و20 ألفا كنت أدخرها، أما باقي المبلغ فاقترضته من بعض المعارف،
حرصا مني على إنقاذ حياة العامل الذي لا يزال في غيبوبة».وزاد:
«مرت الأيام ولم أعد قادرا على الوفاء بأجرة تنويمه في المستشفى، ولم أتمكن
من استكمال إجراءات نقل الكفالة، ولا يسمح ضميري لي بالتهرب من مسؤولياتي
الأخلاقية، لذلك طرقت عدة جهات حكومية بحثا عن الحل لكن دون جدوى، وآمل أن
أجد الإنسان الذي يتكفل بنقله لمستشفى متخصص للعلاج، خاصة وأنني لا أملك ما
يساعدني على مواصلة علاجه بعد أن أنفقت كل ما أملك».
الأحد، 28 يوليو 2013
السبت، 13 يوليو 2013
ضربة موجعة وقوية .. حديث عن رحيل ليونيل ميسي عن برشلونة .. تفاصيل مثيرة
فتحت تقارير إعلامية إسبانية الحديث في أول مرة عن إمكانية رحيل النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي عن نادي برشلونة وذلك نظرا لخلافه مع الرئيس ساندرو روسيل.
وانطلق الخلاف بسبب تهرب الرئيس روسيل عن مساندة النجم الأرجنتيني
ميسي في قضية التهرب الضريبي ، حيث كشفت التقارير ذاتها ان ميسي ووالده لم
تعجبهما طريقة تعامل روسيل مع القضية.
وأشارت صحيفة "الآس" الإسبانية أن ميسي أضحى مرشحا للخروج من
برشلونة نظرا للخلاف الذي يربطه بالرئيس روسيل ، وأصبح ميسي يفكر كثيرا في
مستقبله ، بعدما كان قد ألمح إلى نيته البقاء في برشلونة طيلة مسيرته.
كيف تضاعف أرباحك مع جوجل أدسنس بطريقة مضمونة و فعالة
ألسلآمُ عليكمَ ورحمةُ اللهِ وبركـآتهُ
أليومَ درسنـآ وهوَ كيفيةُ زيـآدةُ اربـآحَ أدسنسَ عبرَ أختصـآرُ ألروآبطَ عنَ طريقَ موقعَ [ dulink ]
طبعـآ هذهَ الطريقهَ لآ تُخـآلفَ سيـآسةُ جوجلَ أدسنسَ عنَ تَجربةُ الجميعَ
- شعـآرُ الموقعَ


1- ألحقلَ الاولَ تضعَ فيهَ أسمَ الملفَ ألذيَ حَملتهُ أنتَ كـأنَ يكونَ برنـآمجَ اوَ أيَ شيءَ أخرَمُبـآشرةً سوفَ يظهرَ لكَ الرآبطَ المُختصرَ وألآنَ يُمكنكَ أنَ تنشرَ هذآ ألرآبطَ فيَ موقعكَ أوَ مدونتكَ
أوَ مُنتدآكَ وعندَ تحميلَ أيَ شخصَ لهذآ ألرآبطَ سوفَ تظهرَ لهَ أعلآنـآتَ جوجلَ أدسنسَ
وعندَ التحميلَ سوفَ يُحتسبَ لكَ ضغطتينَ منَ قبلَ العضوَ وبهذآ يكونَ الربحَ اكثرَ ..
نبدأ الشرحَ
أدخل إلى الموقع من هنـــا- أولآ
- سوفَ تظهرَ لدينـآ صفحةُ الموقعَ الرسميهَ نلآحظَ فيَ الجـآنبَ الايسرَ منَ الصفحهَ
توجدَ أربعَ حقولَ فيَ الاسفلَ هيَ الحقولَ التيَ سوفَ نختصرَ رآبطَ التحميلَ اوَ الملفَ للربحَ
منَ جوجلَ ادسنسَ
تـآبعَ الصورهَ أدنـآهَ للتوضيحَ
2- ألحقلَ ألثـآنيَ ضعَ رآبطَ ألموقعَ الذيَ حملتَ عليهَ البرنـآمجَ [ ميديـآ فـآيرَ ،ِ فورَ شيرَ ...الخَ ]
3- ضعَ رآبطَ موقعكَ أوَ مدونتكَ أوَ مُنتدآكَ .
4- ضعَ كودَ مُشـآركةُ ألآربـآحَ لجوجلَ أدسنسَ
بعدَ أكمـآلَ جميعُ ألخطوآتَ أضغطَ علىَ زرَ [ Create link ]
أتمنىَ أنَ يكونَ الشرحَ كـآفيَ ووآفيَ لكمَ أحبتيَ
فيَ أمـآنَ اللهَ ،ِ أحترآميَ وتقديريَ لكمَ .
الجمعة، 12 يوليو 2013
الرجل الذي لم يستطيعوا شنقه
القصه التاليه هى قصه حقيقيه وقعت بالفعل فى اواخر القرن التاسع عشر وبطل قصتنا هو جون لى جون لي “الرجل الذي لم يستطيعوا شنقه” “يعلم الله إني بريء”
قالها جون لي (John Lee ) بهدوء وبرود حسده عليه جميع الحاضرين في المحكمة
بينما كان يخاطب القاضي الذي اصدر عليه للتو حكما بالإعدام شنقا. جريمته
الغامضة وملابسات إعدامه المثيرة جعلت من قصته حديث الصحافة في انجلترا في
نهاية القرن التاسع عشر، فمن هو جون لي يا ترى وما هي قصته العجيبة؟ ولد
عام 1864 في إحدى البلدات الصغيرة الواقعة إلى الجنوب من مدينة ديفون
الانجليزية. عجائب الإعدام .. شنقوه ثلاث مرات ولم يموت! خليج باباكومب حيث
منزل الآنسة كيز في مراهقته تمكن جون بمساعدة أخته إليزابيث من الحصول على
عمل كخادم في منزل فخم كبير يقع على شاطئ خليج باباكومب. إليزابيث كانت
أختا غير شقيقة لجون من أمه وكانت تعمل كخادمة لدى مالكة المنزل الآنسة
ايما كيز منذ فترة طويلة لذلك لم تمانع هذه الأخيرة في تعيين أخوها جون حين
قدمته لها. الآنسة كيز كانت امرأة طيبة من علية القوم في نهاية عقدها
السادس من العمر وتعيش لوحدها. عمل جون كان يتضمن العناية بالحديقة
والإسطبلات. وإضافة إليه والى أخته إليزابيث كان هناك خادمتان أخريان في
المنزل هما جان و اليزا نيك. في سن السادسة عشر ترك جون العمل لدى الآنسة
كيز والتحق بالأسطول الملكي، لكن أيامه في البحرية لم تدم طويلا إذ سرعان
ما تم الاستغناء عنه بسبب عدم انضباطه. عاد جون أدراجه إلى ديفون وعمل لعدة
سنوات كخادم في عدد من فنادق المدينة لكنه كان يتعرض للطرد دائما بسبب يده
الطويلة حتى انه أمضى عقوبة قصيرة في السجن بعد أن امسكوا به متلبسا
بالسرقة. بعد أن تقطعت به السبل وفشل في جميع الوظائف التي عمل فيها عاد
جون للعمل لدى الآنسة كيز في صيف عام 1884 بعد أن توسطت له أخته إليزابيث.
هذه المرة كخادم وساقي. ومرة أخرى لم يستطع جون كبح جماح يده الطويلة فقام
بسرقة بعض الحاجيات من منزل الآنسة كيز التي اكتشفت الأمر فعاقبته بقطع
راتبه. بعد منتصف ليلة 15 تشرين الثاني / نوفمبر عام 1884 تعرضت الآنسة كيز
فجأة لهجوم شرس أثناء نزولها السلم من غرفة المطالعة إلى الطابق الأرضي،
شخص ما ضربها على رأسها بواسطة قضيب معدني يستعمل لتقليب الرماد في الموقد،
وهي وظيفة كان مناطة بجون، ثم أجهز القاتل على العجوز الطيبة بذبحها
بواسطة سكين كبيرة كانت تستخدم لتهذيب الأغصان في حديقتها، وأخيرا رش
الطابق الأرضي بالكيروسين وأشعل النار قبل أن يفر هاربا. الحريق في الطابق
الأرض أدى إلى استيقاظ الخادمات، في هذه الأثناء هرول جون لي مسرعا نحو
المنازل القريبة لطلب النجدة، العجيب هو أن جون اخبر الجيران عن موت السيدة
كيز مع انه لم يكن قد رأى جثتها بعد!، ثم عاد مسرعا إلى المنزل الذي كانت
النيران تضطرم داخله وقام بإنقاذ الخادمة جان التي كانت محاصرة في غرفتها
بالطابق العلوي. أثناء إنقاذها انتبهت الخادمة إلى وجود جرح نازف على يد
جون الذي زعم لاحقا أنه جرح يده أثناء كسره لزجاج نافذة الخادمة بينما كان
يهم بإخراجها من الغرفة، لكن الشرطة توصلت فيما بعد إلى أن النافذة كسرت من
الخارج وليس من الداخل، كما نفت الخادمة مشاهدتها لجون لي وهو يكسر زجاج
نافذتها. إضافة إلى ذلك عثرت الشرطة على قنينة كيروسين فارغة عليها آثار
دماء في غرفة جون الخاصة داخل المنزل. تصرفات جون المشبوهة ليلة مقتل
الآنسة كيز والجرح الغامض على يده وكذلك شهادة بعض معارفه بأنهم سمعوه يهدد
بقتل الآنسة كيز بسبب قطعها لراتبه، كل ذلك أدى إلى اتهامه بالقتل وتقديمه
لمحاكمة سريعة لم تستغرق سوى أسبوعين اصدر القاضي في نهايتها حكما بإعدامه
شنقا. عجائب الإعدام .. شنقوه ثلاث مرات ولم يموت! كان في منتهى الهدوء في
يوم اعدامه في صباح يوم 23 شباط / فبراير عام 1885 تم تقديم آخر وجبة طعام
لجون في زنزانته ووقف السجانون متعجبون وهم يشاهدون جون يلتهم فطوره بشهية
كبيرة وهو الذي ينتظر إعدامه بعد دقائق معدودة!. لم يكن جون خائفا أو
مضطربا ذلك الصباح، مضى مع السجانين إلى غرفة الإعدام كأنه ذاهب إلى نزهة،
لم يقاوم أو يصرخ كما يفعل الآخرون ولم يضطروا إلى سحله أو حمله قسرا إلى
غرفة الإعدام، لم يفقد جون هدوءه وتماسكه حتى بعد أن لفوا حبل المشنقة حول
عنقه. المشنقة كانت من النوع الذي يقف فيها المحكوم على بوابة معدنية ترتبط
بطريقة آلية بقبضة خشبية طويلة يسحبها الجلاد فينفتح الباب نحو الأسفل
ويهوي المحكوم عليه إلى غرفة تحت المنصة، في اغلب الأحيان كان المحكوم عليه
يموت في الحال حين يصل حبل المشنقة إلى مداه فتلتف الانشوطة بقوة حول عنقه
وتكسرها، أما سيء الحظ فقد لا تنكسر عنقه حين يهوي من المنصة فيظل يتخبط
ويتلوى لعدة دقائق حتى يختنق تماما وتغادر الروح جسده. جون وقف فوق منصة
المشنقة وبدا متماسكا وهادئا كأن الأمر لا يعنيه!. في تمام الساعة الثامنة
صباحا قام الجلاد بسحب القبضة الخشبية التي تؤدي لفتح الباب السفلي لكن
لشدة دهشة الرجل فأن جون ظل واقفا مكانه ولم يهوي نحو الأسفل!. قام الجلاد
بأبعاد جون عن المشنقة ثم استدعى ميكانيكي السجن لمعرفة الخلل في الآلة.
الميكانيكي كان متأكدا من سلامة الآلة لأنه قام بفحصها عدة مرات في اليوم
السابق، ومع هذا قام بفحصها وتجربتها مجددا أمام الجميع وما أن سحب القبضة
الخشبية حتى انفتح الباب السفلي على الفور، كرر الميكانيكي العملية عدة
مرات حتى اطمئن الجلاد إلى أن الآلة تعمل بصورة جيدة فقام بإيقاف جون مجددا
فوق الباب السفلي ولف حبل المشنقة حول عنقه، ومرة أخرى قام الجلاد بسحب
القبضة الخشبية لكن جون ظل واقفا مكانه هذه المرة أيضا ولم يتزحزح قيد
أنملة!. هذه المرة قام السجانون بإعادة جون إلى زنزانته ريثما يقوم
ميكانيكي السجن بفحص المشنقة بصورة دقيقة لمعرفة مكامن الخلل فيها، هذه
العملية استمرت لقرابة الساعة حتى تأكد الرجل بأن الآلة تعمل بصورة طبيعية
وقاما بتجربتها عدة مرات. في الساعة التاسعة والنصف صباحا اصطحب السجانون
جون من زنزانته إلى غرفة الإعدام للمرة الثانية، وتارة أخرى قام الجلاد
بإيقاف جون فوق الباب السفلي ثم لف الحبل حول عنقه. هذه المرة تمهل الجلاد
لبرهة قبل سحب القبضة الخشبية كأنه كان يخشى أن تفشل عملية الإعدام مجددا
وهو ما حصل بالضبط عندما سحب الرجل القبضة إذ بقى جون واقفا مكانه بهدوء من
دون أن يهوي إلى الأسفل!!. جميع من شاهدوا ما حدث ذلك اليوم أحسوا برعشة
خفيفة تسري في أجسادهم، الجلاد ضرب جبهته بيده وكاد أن يفقد صوابه فيما
تراجع السجانون إلى الوراء وهم ينظرون إلى وجوه بعضهم غير مصدقين ما يحدث.
الضابط المكلف بمراقبة تنفيذ الإعدام رفض أن يقف جون على المشنقة مرة أخرى
وأمر السجانين بإعادته إلى زنزانته ريثما يقوم بإخبار مدير السجن أولا
بتفاصيل ما حدث في ذلك الصباح العجيب. مدير السجن حضر بنفسه إلى غرفة
الإعدام واستمع إلى شهادة الجلاد والسجانين حول ما حدث ثم قام بنفسه بسحب
القبضة الخشبية فأنفتح الباب السفلي للمشنقة على الفور. مدير السجن أمر
بإيقاف الإعدام مؤقتا ريثما يكتب إلى مراجعه العليا في لندن شارحا لهم ما
جرى بالتفصيل ومنتظرا تعليماتهم. وخلال أيام قليلة وصل الرد من لندن بإلغاء
حكم الإعدام الصادر بحق جون لي وتخفيفه إلى عقوبة السجن المؤبد. منذ ذلك
اليوم أصبح جون لي مشهورا في انجلترا بأسم “الرجل الذي لم يستطيعوا شنقه”.
الأحد، 7 يوليو 2013
أنباء عن وفاة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة
انتشرت في الساعات القليلة الماضية أنباء عن وفاة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ،

يذكر أن الرئيس الجزائري في رحلة علاج منذ أفريل من السنة الجارية .. بعدما تعرض لجلطة دماغية
والموقع التالي عبارة عن مصدر للخبر باللغة الفرنسية :
http://www.kabylietimes.com/national/8-national/388-le-president-bouteflika-est-mort